في "شباك الحكايا"، نتابع قصة فتاة تدعى سلمى تعيش في بلدة صغيرة مع والدها. من خلال مغامرة سلمى بالوصول الى الطرف الاخر من البلدة، تواجه بعض الشخصيات التي تتعلم منها ما دار بينها وبين والدها بان لا نتحدث مع الاغراب، وان نستمع جيدا لبعضنا البعض. كل ذلك من خلال رحلة البحث والتعلم على لسان الحكواتي (الاب) حيث يسرد قصة سلمى بأسلوب الحكواتي مصاحبا للموسيقى وفن مسرح خيال الظل.